أود أن أعبر عن شكري وتقديري للإمام أحمد الحسن (منه السلام) لكونه أبي ومعلمي وقدوتي وأقرب صديق لي وحبيبي وسندي.
أود أن أعبر عن شكري وتقديري للنبي الأعظم محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) ولعلي بن أبي طالب وفاطمة الزهراء والحسن والحسين وجبرائيل (عيسى المسيح) على كل شيء.
أود أن أقر بدماء وتضحيات وجهود ١٢٤٠٠٠ نبي ورسول وآلاف الأوصياء والقديسين والشهداء - نساءاً ورجال - الذين عاشوا وماتوا من أجل إقامة دولة عدل إلهي يحكم فيها الله.
أود أن أعبر عن شكري وتقديري لعائلتي الجسمانية، والدي (الذي إن أعجبني أي شيء في نفسي يجب أن أشكره)، وأمي (لو أهديتك العالم كله شكراً على ليلة واحدة في بطنك وعلى حبك وعلى السنين التي قضيتيها في تربيتي، لما وفيتك)، وإخوتي، على كل ما فعلوه من أجلي في هذه الكرة.
أود أن أعبر عن شكري وتقديري لعائلتي الروحية، مجتمعي، الذين تمسّكوا بي منذ اليوم الأول وضحوا بحياتهم لإعانتي على صنع عالم أفضل للبشرية جمعاء وإقامة جنة على الأرض، أحبكم من كل قلبي وروحي.
وأولاً وقبل كل شيء إلى زوجتي الوفية نورهان وأولادي مليكة وصوفيا والصادق،
وإلى إخواني وأخواتي علي رضا، الزهراء، جوزيف، صباح، نور، علي محمد، مريم، حميد رضا، روضة، محمود، رضا، تيمور، تيفاني، مصطفى، علية، نيما، جوهرة، أونور، إيمان، علي، علياء، جافيد، سارة، ندى، غزالة، يحيى، هديل، محمد، كارولاين، عبد الكريم، إيفون، مارك، سناء، وقار، شاهين، روخسانا، نجم، مريم، يوراي، عتيقة، قدير، فاسيم، محمد، آمنة، علي، مايرا، عون، ميشيل، علي، دعاء، أحمد، ليلة، سارة، جيوم، الماس، أرشيد، جانيتا، جميل، أليشا، أرنو، فيرونيكا، ريمي، سيلين، إياد، رونا، تسليم، جيمس، فرزانا، فاواد، منة، لقمان، فيروز، فراز، ميشيل، حسام، جواهر، إسماعيل، رنا، رعد، ياسمين، جوناثان، ياسمين، جنيد، سوسن، مامادو، سارة، رمضان، مريم، مدثر، نسيم، صلاح، نبيلة، مصطفى، ياسمينة، زافر، لبنى، نديم، أرديجان، زاران، دانيال، محمد، ريحان، حسين، ساروش، زوهرة، كلثوم، رايما، فرح، سماح، عقيلة، سارة، مليكة، تهاني.
كما أود أن أشكر
هديل وفيروز على جهودهما الإستثنائية والساعات الطويلة التي قضوها في العمل على هذا الكتاب، أشكركما من أعماق قلبي،
و د. أريا رازفر على دعمه ووقته وجهده الذي بذله في العمل على هذا الكتاب، لك جزيل الشكر،
وأود أن أشكر كل المؤمنين والمؤمنات في مشارق الأرض ومغاربها على وقوفهم بجانبي ومساندتهم لي
في إيصال الحق من الله إلى كل بقاع الأرض
وسوف لن أذكر أسماءهم حفاظاً عليهم.
عبد الله هاشم أبا الصادق
ديسمبر ٢٠٢٢